مستجدات
» الندوة الوطنية التكوينية » لغة الضاد و معايير التأهيل الجامعي
*بمناسبة احتفالات الكلية بشهر اللغة العربية* ينظّم فضاء ذوي الهمم بالتنسيق مع إدارة الكلية ومخبر أبحاث في التراث الفكري والأدبي بالجزائر الندوةَ الوطنية التكوينية بعنوان:* لغة الضاد ومعايير التأهيل الجامعي: قراءة تحليلية لفهم شروط التقييم وبناء ملف أكاديمي متكامل
مسابقة جامعية لأحسن بوستر حول الفيلم الجزائري الثوري
✓في إطار فعاليات الملتقى الوطني الخامس « سينما الثورة » تحت شعار:الثورة بالصوت والصورة… ذاكرة لا تموت تفتح دار الثقافة والفنون لولاية باتنة بالتنسيق مع مخبر ابحاث في التراث الفكري والأدبي الجزائري – جامعة باتنة 1 أبواب الإبداع أمام الطلبة للمشاركة في: المسابقة الطلابية لأفضل بوستر حول الفيلم الجزائري الثوري ✓ هل تمتلك شغف التصميم؟ هل تهوَى السينما الثورية وتاريخ الجزائر؟ هذه فرصتك لصناعة بصمة فنية تُخلّد روح نوفمبر في لوحة بصرية واحدة! ✓ موعد المسابقة: يومي 2 و3…
التحضير للطبعة الخامسة للملتقى الوطني (سينما المناضلة .دور سينما الثورة)
بدار الثقافة محمد العيد ال خليفة إجتمع هذا اليوم الأحد 26اكتوبر2025 ،مدير المخبر الاستاذ الدكتور (طارق ثابت ) بمعية رئيسة الفرقة الخامسة بالمخبر الاستاذة الدكتورة (زهور شتوح ؛ رئيسة الملتقى) بالسيد (عبد الرزاق بن سالم) مدير دار الثقافة والسيدة (امينة بوخالفة) عضو اللجنة التنظيمية،، وذلك لتحضير الطبعة الخامسة للملتقى الوطني (سينما المناضلة، دور سينما الثورة) ، الذي سيعقد بالشراكة مع المخبر يومي09و10ديسمبر 2025 بشعار الثورة بالصوت والصورة ذاكرة لاتموت، في اطار الاحتفال بتوأمة احداث11ديسمبر. وشهر…
تكريم الأستاذ الدكتور: طارق ثابت
تكريم الأستاذ الدكتور* طارق ثابت *في مدينة توزر التونسية في إطار إحياء الذكرى الحادية والتسعين لوفاة الشاعر* أبي القاسم الشابي*، شارك الأستاذ الدكتور *طارق ثابت*، عضو هيئة التدريس بكلية اللغة والأدب العربي والفنون، في الفعاليات الثقافية التي احتضنتها مدينة توزر بالجمهورية التونسية. وخلال هذا الحدث الأدبي المميز، تم تكريم الأستاذ الدكتور *طارق ثابت* تقديرًا لمساهماته العلمية ومشاركته الفعالة في إثراء النقاش الثقافي والفكري حول تجربة الشاعر الراحل وإرثه الأدبي. تؤكد كلية اللغة والأدب العربي والفنون…






المجالات البحثية والعلمية للمخبر
-تعالج فرق البحث في المخبر بداية من الفرقة الأولى السير والتراجم في التراث الفكري الجزائري، تطور فن السير والتراجم في الأدب الجزائري من خلال تسليط الضوء على مفهوم السير والتراجم وأنواعها وأساليب تدوينها، وطرائق ترتيبها، وأهمية هذا الفن في الأدب العربي عامة والأدب الجزائري خاصة، وكذلك الغرض من التأليف فيه قديما وحديثا، فضلا عن معرفة مكانة كتب السير والتراجم، وقيمتها العلمية والفنية بين مصادر الأدب، وغيرها من منابع العلوم والمعارف. ومسار تطورها مع مرور الزمن بفضل اهتمام الكتاب والأدباء العرب المبكر بها، منتجين في ذلك مدونات ذات أهمية بالغة في مجال البحث العلمي وإثراء التراث الفكري الجزائري.
إنجاز بحوث ودراسات ميدانية في إطار مسميات ومهام فرق المخبر. تنظيم ندوات وأيام دراسية وإعداد برامج خاصة بذلك. المشاركة في التكوين وفق مستجدات البحث العلمي والطرق الحديثة الخاصة بذلك. ترقية الأبحاث العلمية، ونشرها في شكل كتب دورية ضمن أبحاث المخبر.
-تبحث فرقة البحث الثانية في المخبر المعنونة بالمرجعيات التراثية وتشكيل الأجناس الأدبية في المرجعيات التراثية للتشكل الأجناس الأدبية من شعر وسرد وغيرها،مع البحث في كيفية التفاعل مع التراث الذي يعتبر مكوناً رئيساً، وعاملاً فاعلاً في حركة الأدب العربي حيث حكمته تصورات، وأثرت فيه آليات مختلفة تنوعت، وتبدلت وفقاً للجو النقدي والفكر السائد؛ إذ تأثرت بالمذاهب الرائجة عبر تاريخ الأدب العربي وكذلك تأثر بالمناهج النقدية المحتلفة التي ساهمت في إخصاب قراءة جديدة فيه؛ ولم ينفصل هذا التراث عن حركة الواقع العربي مما أدى نتيجة لكل ما سبق إلى إحداث تحولات متتالية في تاريخ النظر اليه وكيفية التعامل معه تتظيرا وتحليلا ومن ثم
تم تقسيم مهام عمل الفرقة على النحو التالي: أولا البحث عن مفهوم المرجعيات التراثية في أدبنا العربي من خلال الحفر في الجذور والأصول وثانيا البحث في علاقة التراث بالمنجز الأدبي العربي من خلال تواتره الحقبية والزمنية. وثالثا البحث في مفهوم الجنس الأدبي وتبيان فكرة الأجناس وعلاقتها بالمحاور الكبرى للكتابة الادبية عموما وفنون الشعر والسرد خصوصا، كما يشمل برنامج بحث الفرقة في احصاء كل الأسماء الأدبية التي اشتغلت في ميدان التراث سواء الفكري او الأدبي ثم تقديم هذه الأسماء بطريقة علمية تشمل الانجازات والرؤية في مجالات البحث المختلفة.
– أما فرقة أبحاث في اللسانيات والتراث اللغوي ، سنناقش فيه موضوعات عدة أهمها : البحث في أصول الدرس اللساني في الدرس اللغوي العربي ، نعيد من خلالها القراءة للتراث والنظر في الجهود الفكرية التي وضعها علماء اللغة العرب القدماء من حيث المنهج والمادة العلمية الموضوعاتية ، في اللغة والصوتيات والصرف والتراكيب وصناعة المعاجم والدلالة وغيرها ,, ومن أجل تحقيق ما تقدم سنعرض الموضوعات اللسانية عبر التراث اللغوي من أقدم موضوع وانتهاء بأحدثها وكذا التأصيل لبحث المفاهيم ونظرة لما وصل الينا من نظريات لسانية غربية ، وكانت اهم المحاور التي ينبني عليها : أولا : جذور الدرس اللساني عند العرب والتراث اللغوي العربي بشكل عام , ثانيا الـتأثير والتأثر بين الدرس اللساني عند العرب والغرب , ثالثا : منهج الدارسين في العودة الى أصول التراث , وأخيرا أهم النتائج والآمال المستقبلية في سيرورة الدرس اللساني العري ومحاكاته الدرس اللساني الغربي
مستجدات
-الفرقة الرابعة هي أبحاث في تعليمية النص التراثي الجزائري تسعى إلى تتبع مسار تعليمية النص التراثي الذي أخذ جزءا كبيرا من مساحة اهتمام المفكرين والدراسين ، وخضع لتجارب عديدة مختلفة بمقارباتها المتنوعة قراءة وكشفا ونقدا ،
وسوف نعمل في البحث عن مايلي:-الإحاطة بمناهج تعليمية النصوص التراثية مع ضبط الحدود والمفاهيم ذات الصلة .
وعليه فبحثنا سوف يقوم بمعاينة الأطر المنهجية لما يحمله النص التراثي من قيم متميزة ، تؤطرها أنساق ثقافية معلومة ، عن طريق البحث في مناهجها وإديولوجيتها بإخضاع النصوص التعليمية لمستويات مختلفة ومتشابكة من العمليات القرائية ، يتوجب علينا كدارسين وباحثين أن نغوص فيه للوقوف على حقائقه و ومعطياته.
-الوقوف على أبرز صور تلقي تلك المناهج وما رافقها من إشكالات منهجية .
-محاولة اكتشاف أقرب تلك المناهج للنص التراثي التعليمي وأقدرها على فهمه وتفسيره
-التعرف على بعض المقاربات التي استهدفت النص التعليمي التراثي العربي وتقييمها .
– الفرقة الخامسة الموسومة بتحقيق التراث المخطوط تسعى إلى تحقيق التراث اللغوي والأدبي الجزائري بخاصة، حيث تعد المخطوطات وعاء فكريا يحوي معالم التراث وأصوله عبر الأجيال، وتكمن أهميته في حفظ معارف الأمة على اختلاف موضوعاتها ودرايتها و تقوم عملية التحقيق أساسا على مقابلة نسخ المخطوطات المراد تحقيقها، والتي لا يمكن الحصول على مختلف نسخها عبر المكتبات الجزائرية أو الخزائن الخاصة ، إلا عن طريق فهارس المخطوطات وكذا الاطلاع على أعمال المحققين السابقين للاستفادة من تجاربهم وأساليبهم العلمية في عملية التحقيق، وتعمل الفرقة على اعتماد المنهجية في التحقيق والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص في عملية جمع النسخ وترتيبها واعتماد النسخ الأم منها لتجنب الناقص منها لتجنب الأخطاء لتبدأ عملية التحقيق من خلال تقطيع النصوص وتوزيع فقراتها والتقيد بالنص الذي وجد عليه الخطوط بذكر الأبواب والفصول كما وردت في المخطوط ، ليتم بعدها ضبط النص وتقويمه من خلال الرسم الاملائي فيثبت النص كما رسمه المؤلف ، ويختلف التراث المحقق حسب نوعه حيث يقسم إلى التراث الشرعي، واللغوي، والأدبي والعلمي.
قمنا باعتماد المنهجية في التحقيق والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص في عملية جمع النسخ وترتيبها واعتماد النسخ الأم منها لتجنب الناقص منها لتجنب الأخطاء لتبدأ عملية التحقيق من خلال تقطيع النصوص وتوزيع فقراتها والتقيد بالنص الذي وجد عليه الخطوط بذكر الأبواب والفصول كما وردت في المخطوط ، ليتم بعدها ضبط النص وتقويمه من خلال الرسم الاملائي فيثبت النص كما رسمه المؤلف ، ويختلف التراث المحقق حسب نوعه حيث يقسم إلى التراث الشرعي، واللغوي، والأدبي والعلمي.
أهداف المخبر العلمية
إنجاز بحوث ودراسات ميدانية في إطار مسميات ومهام فرق المخبر. تنظيم ندوات وأيام دراسية وإعداد برامج خاصة بذلك. المشاركة في التكوين وفق مستجدات البحث العلمي والطرق الحديثة الخاصة بذلك. ترقية الأبحاث العلمية، ونشرها في شكل كتب دورية ضمن أبحاث المخبر.
استراتيجية المخبر
البحث عن مفهوم السير والتراجم و المرجعيات التراثية في أدبنا العربي من خلال الحفر في الجذور والأصول وثانيا البحث في علاقة التراث بالمنجز الأدبي العربي من خلال تواتره الحقبية والزمنية. وثالثا البحث في مفهوم الجنس الأدبي وتبيان فكرة الأجناس وعلاقتها بالمحاور الكبرى للكتابة الادبية عموما وفنون الشعر والسرد خصوصا، كما يشمل برنامج بحث الفرقة في احصاء كل الأسماء الأدبية التي اشتغلت في ميدان التراث سواء الفكري او الأدبي ثم تقديم هذه الأسماء بطريقة علمية تشمل الانجازات والرؤية في مجالات البحث المختلفة.
وكذلك البحث في الموضوعات اللسانية عبر التراث اللغوي من أقدم موضوع وانتهاء بأحدثها وكذا التأصيل لبحث المفاهيم ونظرة لما وصل الينا من نظريات لسانية غربية ، وكانت اهم المحاور التي ينبني عليها : أولا : جذور الدرس اللساني عند العرب والتراث اللغوي العربي بشكل عام , ثانيا الـتأثير والتأثر بين الدرس اللساني عند العرب والغرب , ثالثا : منهج الدارسين في العودة الى أصول التراث , وأخيرا أهم النتائج والآمال المستقبلية في سيرورة الدرس اللساني العري ومحاكاته الدرس اللساني الغربي
وسوف نعمل في البحث عن مايلي:-الإحاطة بمناهج تعليمية النصوص التراثية مع ضبط الحدود والمفاهيم ذات الصلة .
-الوقوف على أبرز صور تلقي تلك المناهج وما رافقها من إشكالات منهجية .
-محاولة اكتشاف أقرب تلك المناهج للنص التراثي التعليمي وأقدرها على فهمه وتفسيره
-التعرف على بعض المقاربات التي استهدفت النص التعليمي التراثي العربي وتقييمها .
واعتماد المنهجية في التحقيق والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص في عملية جمع النسخ وترتيبها واعتماد النسخ الأم منها لتجنب الناقص منها لتجنب الأخطاء لتبدأ عملية التحقيق من خلال تقطيع النصوص وتوزيع فقراتها والتقيد بالنص الذي وجد عليه الخطوط بذكر الأبواب والفصول كما وردت في المخطوط ، ليتم بعدها ضبط النص وتقويمه من خلال الرسم الاملائي فيثبت النص كما رسمه المؤلف ، ويختلف التراث المحقق حسب نوعه حيث يقسم إلى التراث الشرعي، واللغوي، والأدبي والعلمي.
ثم معاينة الأطر المنهجية لما يحمله النص التراثي من قيم متميزة ، تؤطرها أنساق ثقافية معلومة ، عن طريق البحث في مناهجها وإديولوجيتها بإخضاع النصوص التعليمية لمستويات مختلفة ومتشابكة من العمليات القرائية ، يتوجب علينا كدارسين وباحثين أن نغوص فيه للوقوف على حقائقه و ومعطياته.
